A Simple Key For النقد في العمل Unveiled
A Simple Key For النقد في العمل Unveiled
Blog Article
التفكير النقدي يساعدك في اتخاذ قرارات مدروسة ومستنيرة. عندما تكون قادرًا على تحليل المعلومات بشكل دقيق وتقييمها بعقلانية، فإنك تستطيع اتخاذ القرارات الأفضل لمصلحتك وللمؤسسة التي تعمل فيها.
الحساسية النقدية، والموهبة وحدها لا تكفي الناقد للمارسة النقد، وإنما يحتاج الناقد إلى الاحتكاك المباشر والمستمر مع الأعمال الأدبية، وأن يكون لديه خبرة بطبيعة النصوص الأدبية، والأدوات المناسبة لتحليلها، ولا بدّ له من معايشة الأعمال الأدبية معايشة مستمرة تساعده على اكتشاف مواطن الإبداع في العمل الأدبي، وكل هذا مما يجعل الناقد ثاقب النظر، وسريع البديهة، وقادرًا على التقاط أساليب الكاتب وموطن الإبداع في عمله الأدبي بسرعة. الموضوعية
النقد السلبي يمكن أن يساعدنا على رؤية نقاط ضعفنا وتحسينها، ويمكن أن يوجهنا نحو الطريق الصحيح لتحقيق أهدافنا.
لا تهربي من الموقف وابحثي عن حلول لمعالجة المشكلة كأحد الأساليب الهادفة للتعامل بثقة مع الانتقادات في العمل
الخطوة الثانية، هي نقاش النقاط موضوع النقد إن كان ذلك ممكناً، لكن ليس نقاشاً دفاعياً بل نقاشاً موضوعياً بحيث نصل إلى نقطة مشتركة مع المنتقد.
قد يكون الحصول على الدعم والتشجيع في تطوير مهارات التفكير النقدي تحديًا آخر. إذا كنت لا تحصل على الدعم الكافي من زملائك أو رؤسائك، فمن المهم أن تتحلى بالثبات والتصميم والصبر.
خطوتك التالية هي وضع خطة لمعالجة المشكلة بحيث يمكنك التعلم منها وتجنب اللوم على نفس السبب في المستقبل. ليس بالضرورة أن يكون وضع خطة لتحديد الجوانب التي تحتاج إلى تحسينها بك أمراً معقدًا، ولكن يمكنك اتباع الخطوات التالية:
ضع خطة لتحقيق التطور المستمر في مهارات التفكير النقدي لديك.
علينا أن نفصل بين الجوانب المفيدة والجوانب غير المفيدة وأن نركز على تحسين الجوانب التي تحتاج إلى تطوير.
قم بتحسين مهاراتك في الاستماع الفعال والتواصل الفعال لتتمكن من فهم ومعالجة النقد بشكل أفضل.
فقد قمت فعلياً بفرز الصفات الجيدة والسيئة بموضوع تمتلك الخبرة اللازمة فيه، كما أنَّك تتحمل مسؤولية ما في هذا الرابط تقوله، من جهة ثانية ربما ستدفع لك إحدى الشركات مبالغ إضافية لتحصل على أسباب استثنائها من الجدول الذي قمت بإعداده.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
صرف الاهتمام عن أهمية الانتقاد أو قيمته من خلال المبالغة في إبراز نقاط القوة (على سبيل المثال: "لا يهم أنّني أحياناً أكون فظاً في التعامل مع العملاء لأنّني أبيع أكثر من زملائي الآخرين")
أقام الكثير من النقاد العرب في العصر الحديث دراسات في المنهج النفسي على عدد من الشعراء والأدباء البارزين مثل بشار بن برد وغيره، ومن أبرز هذه الدراسات تلك التي قام بها طه حسين لأبي العلاء المعري في كتابه الموسوم "مع أبي العلاء في سجنه" إذ يبدو أن الحالة النفسية الكئيبة كانت قد لفتت أنباه طه حسين ودفعته لتحليل شخصيته تبعًا للمنهج النفسي، حيث رأى أنّ أبي العلاء كان قد ظلم نفسه حين أوهم نفسه بأنه سجين وسلط على نفسه ثلاثة سجانين العمى وعقله وزهده في الحياة، فتراه يكد ويسعى محاولًا الوصول إلى الكمال في نفسه إلا أنه لا يصل وتظل نفسه ترتد به إلى سجنه الذي هيئته له نفسه.[١١]